فقد أحاطت اللجنة الوطنية السيد وزير العدل بكل ملابسات الملف الذي كان الهدف منه الانتقام من بعض المناضلين الدين لعبوا أدوارا مهمة في تاطير الساكنة كما ذكروا بغياب حالة التلبس في هده النازلة إضافة إلى ما وقفت عليه هيئة الدفاع وكدا الجمعيات الحقوقية التي تابعت جميع أطوار المحاكمات من تجاوزات مسطريه.بعد هدا طمأن السيد الوزير أعضاء اللجنة بالعمل على تسوية هدا الملف.
كما راسلت اللجنة الجهوية السيد وزير العدل في نفس الموضوع.ولنفس الغرض ستخوض الشغيلة التعليمية بالجهة الشرقية وقفة أمام السجن المدني بوجدة يوم 22/02/2012 تلبية لنداء المجلس الجهوي للنقابة الوطنية للتعليم التي يعتبر كبوري الصديق احد أعضائها.
وعلى امتداد 03 أيام عرفت مدينة بوعرفة زيارة منظمة مراقبة حقوق الإنسان هيومن رايتس ووتش. اتصلت خلالها بالعديد من الفعاليات الحقوقية والجمعوية وهيئة الدفاع واسر المعتقلين بينما لم تتمكن من الاتصال بجهات أخرى لأسباب نجهلها.وكانت مناسبة للوقوف على ظروف الاعتقال وخلفياته وعن وضع الحريات العامة بالمدية مند الاحدات التي عرفتها بوعرفة يوم الأربعاء 18 مايو 2011.
كما وقفت هده المنظمة على ظروف المعتقلين بالسجن المدني التي ستخدش لا محالة بسمعة المغرب نظرا لفظاعة الحياة بهدا المرفق والدي يفتقد لأبسط مقومات الحياة الكريمة .فيكفي أن ندكران أزيد من 85 سجينا ينامون غي غرفة لا تتعدى مساحتها عشرات قليلة من الأمتار المربعة وهو المكان لقضاء الحاجة والتبول.فالتغذية لا تحمل من التغذية إلا الاسم أما الخدمات الصحية فحدث ولا حرج فقد يزج بك في غرفة ادا أنت طلبت بمهدئ للآلام كما وقع لكربوب عبد الصمد الدي حرم من هدا المسكن رغم معاناته من الأم الأسنان.
كما راسلت اللجنة الجهوية السيد وزير العدل في نفس الموضوع.ولنفس الغرض ستخوض الشغيلة التعليمية بالجهة الشرقية وقفة أمام السجن المدني بوجدة يوم 22/02/2012 تلبية لنداء المجلس الجهوي للنقابة الوطنية للتعليم التي يعتبر كبوري الصديق احد أعضائها.
وعلى امتداد 03 أيام عرفت مدينة بوعرفة زيارة منظمة مراقبة حقوق الإنسان هيومن رايتس ووتش. اتصلت خلالها بالعديد من الفعاليات الحقوقية والجمعوية وهيئة الدفاع واسر المعتقلين بينما لم تتمكن من الاتصال بجهات أخرى لأسباب نجهلها.وكانت مناسبة للوقوف على ظروف الاعتقال وخلفياته وعن وضع الحريات العامة بالمدية مند الاحدات التي عرفتها بوعرفة يوم الأربعاء 18 مايو 2011.
كما وقفت هده المنظمة على ظروف المعتقلين بالسجن المدني التي ستخدش لا محالة بسمعة المغرب نظرا لفظاعة الحياة بهدا المرفق والدي يفتقد لأبسط مقومات الحياة الكريمة .فيكفي أن ندكران أزيد من 85 سجينا ينامون غي غرفة لا تتعدى مساحتها عشرات قليلة من الأمتار المربعة وهو المكان لقضاء الحاجة والتبول.فالتغذية لا تحمل من التغذية إلا الاسم أما الخدمات الصحية فحدث ولا حرج فقد يزج بك في غرفة ادا أنت طلبت بمهدئ للآلام كما وقع لكربوب عبد الصمد الدي حرم من هدا المسكن رغم معاناته من الأم الأسنان.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire